وبحكم وتيرة عملها كانت وكالات الأنباء الأسرع فى نقل انفراد «الشروق»، إذ نقلته وكالة أنباء الشرق الأوسط تحت عنوان «مصادر لصحيفة «الشروق»: مبارك سيعتذر للشعب ويعرض التنازل عن كل أملاكه»، ووكالة الأنباء الفرنسية بعنوان: «مبارك سيعتذر من المصريين ويطلب العفو»، فيما نقلته وكالة الأنباء الألمانية تحت عنوان: «صحيفة مصرية: تسجيل صوتى لمبارك يعتذر فيه للشعب المصرى».
ولم تخل النشرات الإخبارية فى قناة «الجزيرة» القطرية أمس على رأس كل ساعة من النقل عن «الشروق» أن مبارك يعد خطابا يعتذر فيه وأسرته للشعب ويتنازل عن ممتلكاته مقابل العفو، وهو الوضع نفسه بالنسبة لقناتى «العربية» و«روسيا اليوم».
وبالنسبة للصحف العربية والأجنبية، سارعت العديد من مواقع هذه الصحف على الإنترنت إلى بث الخبر، فعنون موقع «الوطن» السعودية: «مبارك يعتذر فى خطاب مرتقب»، فيما قالت «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية: «مبارك سيعتذر لمصر ويلتمس العفو»، و«هاآرتس»: «مبارك يعتزم الاعتذار للشعب المصرى والتماس العفو»، وهو تقريبا نفس العنوان الذى نقل به موقع إذاعة «صوت إسرائيل عن «الشروق».
وهى الأخرى، اهتمت الصحف والمواقع الفرنسية بهذا الخبر، حيث نقلت صحف «لونوفال أوبسرفاتور»، و«لوبوان»، و«لوباريزين»، انفراد «الشروق» تحت عنوان واحد تقريبا، وهو: «مبارك سيعتذر للمصريين، ويطلب منهم العفو».
وكذلك اهتم موقع القناة الأولى الفرنسية بهذا الخبر، ونشره بعنوان «مبارك سيعتذر للمصريين»، فيما عنون موقع «جلوبال نت» الإخبارى التونسى بـ«مبارك يعتذر للشعب ويتنازل عن ممتلكاته»، ووضع رابط جريدة «الشروق» على موقعه.
هذا النقل الإعلامى الواسع، عربيا ودوليا، عن «الشروق» يذكر بانفراد الصحيفة بعد شهر واحد من صدورها، وتحديدا فى الرابع والعشرين من مارس 2009، بالكشف عن أن غارة جوية أجنبية دمرت قافلة شاحنات داخل السودان قيل إنها كانت محملة بأسلحة إلى حركة حماس فى قطاع غزة المحاصر إسرائيليا؛ ما أودى بحياة أكثر من مائة شخص، وهو الانفراد الذى تناقلته عن «الشروق» آنذاك كل وسائل الإعلام العربية والدولية.
ولم تخل النشرات الإخبارية فى قناة «الجزيرة» القطرية أمس على رأس كل ساعة من النقل عن «الشروق» أن مبارك يعد خطابا يعتذر فيه وأسرته للشعب ويتنازل عن ممتلكاته مقابل العفو، وهو الوضع نفسه بالنسبة لقناتى «العربية» و«روسيا اليوم».
وبالنسبة للصحف العربية والأجنبية، سارعت العديد من مواقع هذه الصحف على الإنترنت إلى بث الخبر، فعنون موقع «الوطن» السعودية: «مبارك يعتذر فى خطاب مرتقب»، فيما قالت «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية: «مبارك سيعتذر لمصر ويلتمس العفو»، و«هاآرتس»: «مبارك يعتزم الاعتذار للشعب المصرى والتماس العفو»، وهو تقريبا نفس العنوان الذى نقل به موقع إذاعة «صوت إسرائيل عن «الشروق».
وهى الأخرى، اهتمت الصحف والمواقع الفرنسية بهذا الخبر، حيث نقلت صحف «لونوفال أوبسرفاتور»، و«لوبوان»، و«لوباريزين»، انفراد «الشروق» تحت عنوان واحد تقريبا، وهو: «مبارك سيعتذر للمصريين، ويطلب منهم العفو».
وكذلك اهتم موقع القناة الأولى الفرنسية بهذا الخبر، ونشره بعنوان «مبارك سيعتذر للمصريين»، فيما عنون موقع «جلوبال نت» الإخبارى التونسى بـ«مبارك يعتذر للشعب ويتنازل عن ممتلكاته»، ووضع رابط جريدة «الشروق» على موقعه.
هذا النقل الإعلامى الواسع، عربيا ودوليا، عن «الشروق» يذكر بانفراد الصحيفة بعد شهر واحد من صدورها، وتحديدا فى الرابع والعشرين من مارس 2009، بالكشف عن أن غارة جوية أجنبية دمرت قافلة شاحنات داخل السودان قيل إنها كانت محملة بأسلحة إلى حركة حماس فى قطاع غزة المحاصر إسرائيليا؛ ما أودى بحياة أكثر من مائة شخص، وهو الانفراد الذى تناقلته عن «الشروق» آنذاك كل وسائل الإعلام العربية والدولية.