فى البدايه هذا اول اكتب فيها موضوع ياريت يعجبكم
هذه القصه للكاتبه :اسماء (ح)
معلومه:هذه اول قصه للكاتبه عشان كده هى مو معروفه مره
وهى من وحى الخيال
مأساه طفله
فى يوم كان الجو صحوا وكانت هى لصغر سنها تحب العب فى هذا الجو خرجت تلعب وتلعب وتساقطه الامطار فزاد فرحها وسعادتها واصبحت تلعب وفجاءه اصددمت برجل كبير السن تعلقت به واحبته لاتدرى لما لكنها احبته واذا بالرجل يقترب من الفتاه ويسألها :كم عمرك؟
قالت له: 10 سنوات
ابتسم الرجل وقال: ابنتى فى نفس عمرك انصدمت الفتاه لانها لم تسمع كلمه ابنتى من اى شخص فابتسم الرجل ابتسامه تبدو عليها الحزن والالم فسألته الفتاه: واين ابنتك للالعب معها
قال:ان قابلتها فسوف احضرها .استغربت الفتاه كيف ابنته ولم يقابلها فقالت له: اليست معك
قال: لا ياصغيره وانصرف حزنت الفتاه انها لن تراه بعد الان فنسرفت الفتاه الى منزلها ((ملاحظه: الفتاه تتقن الرسم))فأخذت ترسم الرجل لكن رسمها كان بسيط رسم طفولى واصبحت كل يوم تسلم عليهفى اللوحه ومرت السنوات واذا بالفتاه تكبر وتبلغ من العمر 24 عاما وكالعاده كانت تسلم على الوحه كل صباح واذا بضيف على بابا منزل الفتاه ذهبت الفتاه لتعرف من الطارق ولكن الطارق كان شخص تحبه الفتاه انه خطيبها التى ستتزوجه بعد يومين ففتحت له الفتاه الباب وادخلته المنزل وتناولا الحديث وكان وسط الحديث سؤال حيرالفتاه كثيرا عندما سألها اين والدك كيف سنتزوج ولانعلم اين والدك! تعجبت الفتاه لان لم تفكر ابدا فى مثل هذا وكان كل ماتعلمه ان والدها سافر وهى صغيره وامها توفيت بعدما جاوزت الفتاه 12 عاما اصبحت الفتاه تبحث عن والدها وبدون امل لانها لاتعلم هل رجع ام مازال مسافر ام قد مات اصبحت تبحث حتى علمت من شخص قريب ان والدها قدم من حوال 14 عاما فرحت الفتاه وذهبت الى العنوان الذى اعطاها ايه هذا الشخص واصبحت تدق على الباب ولكن دون فائده فتركت له رساله مكتوب فيها((والدى انا ابنتك وبعد يومين سيكون زفافى اتمنى ان تشاركنى فرحتى انا انتظرك لا تحرمنى من رؤيتك سيكون الزفاف فى فندق؟؟؟؟؟؟؟ الساعه الحايه عشر مساءا))
وذهبت وجاء يوم الزفاف كان الكل سعيد الا هى كانت تنظر فى الوجوه التى لاتعرفها ولكنها لم ترا احد ومر نص وقت الزفاف واذا بشخص ابتسمت نعم هذا هوا صاحب اللوحه كم اشتقت الى رؤيته ذهبت الفتاه تركظ اليه وتقبله وتسأله اتعلم من انا :انا الفتاه التى قابلتها فى المطر
لكن الرجل تعجب وقال:انا قادم لارى العروس ابنتى انصدمت الفتاه ايعقل ان يكون هو والدى لا لا اصدق انت والدى قال:نعم
تبادلا المشاعر فيما بينهم وفجاءه يسقد الرجل وسط الحاظرين ويتجمع عنده الناس ويخبرهم احدهم انه مات نعم مات ما اصعب الموت عندما يأتى فى الوقت الذى يتمنى الشخص فيه لو يعيش ولو ساعه اصدمت الفتاه لا كيف يموت انا لم اشبع منه واصبحت تمسك بملابسه وتبكى وتبكى وتقول لماذا تركتنى انا اريدك معى ويغمى على الفتاه وتنقل الى المشفى ويخبرهم المريض انها فد ماتت نعم لحقت بصاحب الصوره التى كانت تسلم عليه كل يوم لمده 14 عاما نعم لقد ماتت لتعيش معه اختارت والدها وتركت زوجها نعم تركت لزوجها من اجل والدها
هذه كانت مأساه طفله بالأمانة منقوووووووووووووول
هذه القصه للكاتبه :اسماء (ح)
معلومه:هذه اول قصه للكاتبه عشان كده هى مو معروفه مره
وهى من وحى الخيال
مأساه طفله
فى يوم كان الجو صحوا وكانت هى لصغر سنها تحب العب فى هذا الجو خرجت تلعب وتلعب وتساقطه الامطار فزاد فرحها وسعادتها واصبحت تلعب وفجاءه اصددمت برجل كبير السن تعلقت به واحبته لاتدرى لما لكنها احبته واذا بالرجل يقترب من الفتاه ويسألها :كم عمرك؟
قالت له: 10 سنوات
ابتسم الرجل وقال: ابنتى فى نفس عمرك انصدمت الفتاه لانها لم تسمع كلمه ابنتى من اى شخص فابتسم الرجل ابتسامه تبدو عليها الحزن والالم فسألته الفتاه: واين ابنتك للالعب معها
قال:ان قابلتها فسوف احضرها .استغربت الفتاه كيف ابنته ولم يقابلها فقالت له: اليست معك
قال: لا ياصغيره وانصرف حزنت الفتاه انها لن تراه بعد الان فنسرفت الفتاه الى منزلها ((ملاحظه: الفتاه تتقن الرسم))فأخذت ترسم الرجل لكن رسمها كان بسيط رسم طفولى واصبحت كل يوم تسلم عليهفى اللوحه ومرت السنوات واذا بالفتاه تكبر وتبلغ من العمر 24 عاما وكالعاده كانت تسلم على الوحه كل صباح واذا بضيف على بابا منزل الفتاه ذهبت الفتاه لتعرف من الطارق ولكن الطارق كان شخص تحبه الفتاه انه خطيبها التى ستتزوجه بعد يومين ففتحت له الفتاه الباب وادخلته المنزل وتناولا الحديث وكان وسط الحديث سؤال حيرالفتاه كثيرا عندما سألها اين والدك كيف سنتزوج ولانعلم اين والدك! تعجبت الفتاه لان لم تفكر ابدا فى مثل هذا وكان كل ماتعلمه ان والدها سافر وهى صغيره وامها توفيت بعدما جاوزت الفتاه 12 عاما اصبحت الفتاه تبحث عن والدها وبدون امل لانها لاتعلم هل رجع ام مازال مسافر ام قد مات اصبحت تبحث حتى علمت من شخص قريب ان والدها قدم من حوال 14 عاما فرحت الفتاه وذهبت الى العنوان الذى اعطاها ايه هذا الشخص واصبحت تدق على الباب ولكن دون فائده فتركت له رساله مكتوب فيها((والدى انا ابنتك وبعد يومين سيكون زفافى اتمنى ان تشاركنى فرحتى انا انتظرك لا تحرمنى من رؤيتك سيكون الزفاف فى فندق؟؟؟؟؟؟؟ الساعه الحايه عشر مساءا))
وذهبت وجاء يوم الزفاف كان الكل سعيد الا هى كانت تنظر فى الوجوه التى لاتعرفها ولكنها لم ترا احد ومر نص وقت الزفاف واذا بشخص ابتسمت نعم هذا هوا صاحب اللوحه كم اشتقت الى رؤيته ذهبت الفتاه تركظ اليه وتقبله وتسأله اتعلم من انا :انا الفتاه التى قابلتها فى المطر
لكن الرجل تعجب وقال:انا قادم لارى العروس ابنتى انصدمت الفتاه ايعقل ان يكون هو والدى لا لا اصدق انت والدى قال:نعم
تبادلا المشاعر فيما بينهم وفجاءه يسقد الرجل وسط الحاظرين ويتجمع عنده الناس ويخبرهم احدهم انه مات نعم مات ما اصعب الموت عندما يأتى فى الوقت الذى يتمنى الشخص فيه لو يعيش ولو ساعه اصدمت الفتاه لا كيف يموت انا لم اشبع منه واصبحت تمسك بملابسه وتبكى وتبكى وتقول لماذا تركتنى انا اريدك معى ويغمى على الفتاه وتنقل الى المشفى ويخبرهم المريض انها فد ماتت نعم لحقت بصاحب الصوره التى كانت تسلم عليه كل يوم لمده 14 عاما نعم لقد ماتت لتعيش معه اختارت والدها وتركت زوجها نعم تركت لزوجها من اجل والدها
هذه كانت مأساه طفله بالأمانة منقوووووووووووووول