الــسـلام عــلـــيـــكم و رحـــــمــــة الله وبـــركــاته...
الحــياة الـحـياء والنــســاء في المجتمع الغربي...!!!
المجتمع حينما ينحل دينياً يبدأ فوراً بانتهاك حرماته واالتي يبدأها من خلال هتك ستر نسائه ( هذا بالنسبة للمجتمع ).
فلقد بدأت الأمم المنحلة أخلاقياً ودينياً في بداية القرن السادس عشر والله أعلم ،، وبعد أن تمكنت من بدئ فرض سيطرتها بشكل ما وأصبح الزمام بيديها بعد أن بدأت الدول الإسلامية في التفكك ، بدأو يمتعضون من وضع المرأة بينهم ،،
" لماذا نسائنا مازلن عفيفات وكل واحدة منهن تدعي الشرف والبراءة ،،، لابد لنا من الإستمتاع بهن قدر المستطاع كما نستمتع بما لدينا من تطور سريع في الإختراعات ،،، إنها متعة لن تعوض.
بدأ الرجال في الإزدياد بالتحريف في الإنجيل والتوراه أكثر وأكثر وبدأو في تغيير نمط الحضارة لديهم ،، من عمران وبيوت وشوارع وتطوير وسائل النقل وأيضاً ،،، النساء لابد من تغييرهن من حيث الزي والفكر !
لكن أرجأوا موضوع تغيير الفكر في عقلها حتى تنجح بداية المخططات المنحطة لديهم لأنهم علموا أن التغيير الجذري في المرأة سوف يدفعها في النهاية للعودة للسيرعلى فطرتها بسبب تلك الخزعبلات التي يدعونها ،، وبالفعل بدأ لباس المرأة في الغرب بإظهار الخلاعة أكثر وأكثر ، بحيث أقنعوها تارة أن تلك هي مظاهر التحضر وتارة إنه لباس الطبقة الغنية ،،، !!! أما ترون في بعض قصص الأفلام القديمة جدا ًكانت لما تتكشف المرأة من برقعها أو عبائتها يقولون لها " والله وبقيتي بنت زوات يا فتحية " !
ثم بعد ذلك طال الأمر بالمرأة وسقط عنها جزءاً من حيائها الفطري الطاهر واعتادت اللبس المتكشف قليلاً فشعرت بالملل وربما زادت عمليات الإنتحار في فترتها ،،، وأصبحت المرأة تعاني نوع من الضياع والتشتت الفكري الغير سوي أو سليم فقام السفهاء ومدعي الحضارة من القوم بالإشتغال على عقلها ولما لا ؟؟ فلقد آن الأوان وجاء الوقت المناسب للنيل من تلك المتعة الرهيبة !!
فجاءوا يوسوسون لها بكلمات مثل تحرر المرأة الفكري والمساواة بالرجال فهي ليست أفضل من الرجال في شئ وليسقط زمن العبودية وجعل المرأة مجرد خادمة! في المنزل مربية لأطفالها فقط محبطة مستسلمة ليس لها رأي أو قوة شخصية !!!!
وبالفعل وجدت المرأة في الغرب متنفس للتشويش الفكري الحاصل برأسها وبدأت تقتنع بالمبادئ الهدامة شيئاً فشيئاً وتبتعد عن فطرتها أشياء فأشياء ،، بدأ ظهور المرأة إعلامياً وفي الندوات والسفر وأصبحت تدخن في الأماكن العامة كنوع من التجرؤ والتحضر الواهم ،، بدأت تقابل الرجال في خلوة ،، وبدأت ترخص شيئاً فشيئاً ،، إلى أن وقع المحظور ،، ويا أسفى ما عادت هناك فتاة شريفة (عذراء) في مجتمعهم !!!!!
وحينما أفقن النساء على ما هن فيه من انحطاط ليقلن لأنفسهن ما هذا لم يعد بيننا فتاة عذراء أين العفة أما يوجد ؟.!!!
وبدأت تفكر مرة أخرى في الفطرة السليمة وعفاف المرأة وشرفها المنتهك ،،، لتجد بعد ذلك الذئاب حولها يحيطونها مرة أخرى ليقولون لها ،،، ماهذا الذي تقولين ؟؟؟؟
إن ((عفة)) الفتاة لابد أن يتحطم منذ بداية نضوجها ،، إنها شئ مقرف وممرض إنها شئ خاطئ لابد من التخلص من كل تلك العوائق إنها شئ خاطئ لابد من التخلص من كل تلك العوائق حتى أصبحت نساء الغرب وأسفى عليهن نموذج للإستمتاع الرخيص ليس إلا ،،،
ديس الشرف أرضاً ،، وضيعت الكرامة وراء الإنحلال في اللبس ونسف الحياء تحت حذاء بذاءة الألفاظ ،،،
أين عفة المرأة بدون حجابها ،، وأين غلوها ،، إن النساء هن زينة الحياة ،، وفعلاً هن جواهر وهن متعة خلقت لن تعوض ،، لكن تلك المرأة حفظها الله من كل عين ليست كالجوهرة بل هي أغلى ليست كالذهب بل هي أثمن ليست كالتحفة بل هي أرقى وأجمل وألذ
وخلقها الله وخلق معها حجابها ليصونها عن أعين الرجال ،، وأعين مرضى النفوس
ومرضى القلوب فلماذا التخلي عن الحجاب وهو مفتاح صونك أيها المرأة وأين حيائك؟؟ ،، أنتي لستي كالمرأة في الغرب المرأة في الغرب ربما تكون مخترعة لكنها بدون حجاب وبدون دين أيضاً وبدون شرف ،،،
أما نسائنا المسلمات الشريفات ،، لديهن الشرف أغلى ما يمكن ... أن تحافظ عليه الفتاة وإن كلفها عمرها ،،
يمكن أن تخترعي ويمكن أن ترقين لأعلى درجة لكن بالحجاب والدين
ولا تنسي " نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله " ..
الحــياة الـحـياء والنــســاء في المجتمع الغربي...!!!
المجتمع حينما ينحل دينياً يبدأ فوراً بانتهاك حرماته واالتي يبدأها من خلال هتك ستر نسائه ( هذا بالنسبة للمجتمع ).
فلقد بدأت الأمم المنحلة أخلاقياً ودينياً في بداية القرن السادس عشر والله أعلم ،، وبعد أن تمكنت من بدئ فرض سيطرتها بشكل ما وأصبح الزمام بيديها بعد أن بدأت الدول الإسلامية في التفكك ، بدأو يمتعضون من وضع المرأة بينهم ،،
" لماذا نسائنا مازلن عفيفات وكل واحدة منهن تدعي الشرف والبراءة ،،، لابد لنا من الإستمتاع بهن قدر المستطاع كما نستمتع بما لدينا من تطور سريع في الإختراعات ،،، إنها متعة لن تعوض.
بدأ الرجال في الإزدياد بالتحريف في الإنجيل والتوراه أكثر وأكثر وبدأو في تغيير نمط الحضارة لديهم ،، من عمران وبيوت وشوارع وتطوير وسائل النقل وأيضاً ،،، النساء لابد من تغييرهن من حيث الزي والفكر !
لكن أرجأوا موضوع تغيير الفكر في عقلها حتى تنجح بداية المخططات المنحطة لديهم لأنهم علموا أن التغيير الجذري في المرأة سوف يدفعها في النهاية للعودة للسيرعلى فطرتها بسبب تلك الخزعبلات التي يدعونها ،، وبالفعل بدأ لباس المرأة في الغرب بإظهار الخلاعة أكثر وأكثر ، بحيث أقنعوها تارة أن تلك هي مظاهر التحضر وتارة إنه لباس الطبقة الغنية ،،، !!! أما ترون في بعض قصص الأفلام القديمة جدا ًكانت لما تتكشف المرأة من برقعها أو عبائتها يقولون لها " والله وبقيتي بنت زوات يا فتحية " !
ثم بعد ذلك طال الأمر بالمرأة وسقط عنها جزءاً من حيائها الفطري الطاهر واعتادت اللبس المتكشف قليلاً فشعرت بالملل وربما زادت عمليات الإنتحار في فترتها ،،، وأصبحت المرأة تعاني نوع من الضياع والتشتت الفكري الغير سوي أو سليم فقام السفهاء ومدعي الحضارة من القوم بالإشتغال على عقلها ولما لا ؟؟ فلقد آن الأوان وجاء الوقت المناسب للنيل من تلك المتعة الرهيبة !!
فجاءوا يوسوسون لها بكلمات مثل تحرر المرأة الفكري والمساواة بالرجال فهي ليست أفضل من الرجال في شئ وليسقط زمن العبودية وجعل المرأة مجرد خادمة! في المنزل مربية لأطفالها فقط محبطة مستسلمة ليس لها رأي أو قوة شخصية !!!!
وبالفعل وجدت المرأة في الغرب متنفس للتشويش الفكري الحاصل برأسها وبدأت تقتنع بالمبادئ الهدامة شيئاً فشيئاً وتبتعد عن فطرتها أشياء فأشياء ،، بدأ ظهور المرأة إعلامياً وفي الندوات والسفر وأصبحت تدخن في الأماكن العامة كنوع من التجرؤ والتحضر الواهم ،، بدأت تقابل الرجال في خلوة ،، وبدأت ترخص شيئاً فشيئاً ،، إلى أن وقع المحظور ،، ويا أسفى ما عادت هناك فتاة شريفة (عذراء) في مجتمعهم !!!!!
وحينما أفقن النساء على ما هن فيه من انحطاط ليقلن لأنفسهن ما هذا لم يعد بيننا فتاة عذراء أين العفة أما يوجد ؟.!!!
وبدأت تفكر مرة أخرى في الفطرة السليمة وعفاف المرأة وشرفها المنتهك ،،، لتجد بعد ذلك الذئاب حولها يحيطونها مرة أخرى ليقولون لها ،،، ماهذا الذي تقولين ؟؟؟؟
إن ((عفة)) الفتاة لابد أن يتحطم منذ بداية نضوجها ،، إنها شئ مقرف وممرض إنها شئ خاطئ لابد من التخلص من كل تلك العوائق إنها شئ خاطئ لابد من التخلص من كل تلك العوائق حتى أصبحت نساء الغرب وأسفى عليهن نموذج للإستمتاع الرخيص ليس إلا ،،،
ديس الشرف أرضاً ،، وضيعت الكرامة وراء الإنحلال في اللبس ونسف الحياء تحت حذاء بذاءة الألفاظ ،،،
أين عفة المرأة بدون حجابها ،، وأين غلوها ،، إن النساء هن زينة الحياة ،، وفعلاً هن جواهر وهن متعة خلقت لن تعوض ،، لكن تلك المرأة حفظها الله من كل عين ليست كالجوهرة بل هي أغلى ليست كالذهب بل هي أثمن ليست كالتحفة بل هي أرقى وأجمل وألذ
وخلقها الله وخلق معها حجابها ليصونها عن أعين الرجال ،، وأعين مرضى النفوس
ومرضى القلوب فلماذا التخلي عن الحجاب وهو مفتاح صونك أيها المرأة وأين حيائك؟؟ ،، أنتي لستي كالمرأة في الغرب المرأة في الغرب ربما تكون مخترعة لكنها بدون حجاب وبدون دين أيضاً وبدون شرف ،،،
أما نسائنا المسلمات الشريفات ،، لديهن الشرف أغلى ما يمكن ... أن تحافظ عليه الفتاة وإن كلفها عمرها ،،
يمكن أن تخترعي ويمكن أن ترقين لأعلى درجة لكن بالحجاب والدين
ولا تنسي " نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله " ..