الاسم الرسمــي: سلطنة عُمان
العاصمة: مسقــط
إسم الرئيس: السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد
العملة: الريال العماني.
المساحة: 212,460 كيلومتر مربع.
عدد السكان: 2,446,645 نسمة.
اللغة: اللغة العربية ،اللغة الإنجليزية ،الإيرانية ، السواحلية.
العيد القومي: 18 نوفمبر.
المناخ: حار صيفًا ، بارد شتاءً.
نظام الحكم: سلطاني واثي في الذكور من ذرية تركي بن سعيد بن سلطان .
العلم: اعتمد العلم العماني بقرار سلطاني ورفع أول مرة في 18 شوال 1391 هجرية الموافق 17 ديسمبر 1970 ميلادية
ويحمل العلم شعار الدولة المكون من سيفين متقاطعين يتوسطهما الخنجر العماني
ألوانه الأحمر والأخضر والأبيض متساوية في المقاسات (66,6 سم ) وهو مستطيل الشكل .
التعليم: يتألف السلم التعليمي فيها مما يلي : الابتدائية، والمتوسطة، الثانوية والتعليم الجامعي
المحافظات والمناطق: محافظة مسقط (6 ولايات) محافظة ظفار ( 10 ولايات )
محافظة مسندم (4 ولايات) محافظة البريمي (3 ولايات) منطقة الظاهرة ( 3 ولايات)
منطقة الباطنة (12 ولاية) المنطقة الداخلية (8 ولايات) المنطقة الوسطى (4 ولايات) والمنطقة الشرقية (11 ولاية) 61 ولاية بالمجمل .
أهم المدن: مسقط ، نزوى ، صحار , عبري ، السيب ، صلالة ، البريمي ...
التوقيت الرسمي: جرينتش + 4 ساعات
الإجازة الرسمية: الخميس والجمعة
رقم الإتصال الدولي: 00968
السياحة في سلطنة عمان
"كما أنه وإيمانا منا بأهمية قطاع السياحة وكونه صناعة نامية على المستوى العالمي حيث أصبح يشكل أحد العائدات الأساسية لكثير من دول العالم المتقدمة ونظراً لما حبا الله به بلدنا من تنوع بيئي وجغرافي ومقومات من الممكن أن تجعل منه أحد المحطات الرئيسية لذلك الغرض في المنطقة اتخذنا قراراً بإنشاء وزارة تعنى بهذا القطاع الحيوي المهم ألا وهى وزارة السياحة والتي نأمل من القائمين عليها أن يسارعوا في تبني الإجراءات والخطوات المدروسة الكفيلة بتنميته في القريب العاجل ـ إن شاء الله ـ وذلك بالتنسيق مع الجهات الحكومية الأخرى المعنية والقطاع الخاص"
من الخطاب السامي للانعقاد السنوي لمجلس عمان 2004م
تتمتع سلطنة عمان بمقومات سياحية عديدة ومتميزة موقعها الوسيط كبوابة بين شرق العالم وغربه، وتاريخها وحضارتها القديمة التي تواصلت منذ وقت مبكر مع مراكز حضارية أخرى في عالمنا عبر البحار التي تفوق العمانيون في ارتياد آفاقه إلى أقصى الشرق والغرب، والكثير من المواقع الأثرية الشاهدة على عظمة هذا التاريخ ومكانة من صنعوه وصاغوا مفرداته، فضلا عن التنوع البيئي ما بين السهل والجبل والنجد والساحل، ذلك الذي يتيح تباينا مناخيا يوفر شمسا ساطعة دافئة في الشتاء بالبوادي والحواضر، ونسائم عذبة خالية من الرطوبة مع حرارة معتدلة صيفا في الجبل الأخضر، مع الرياح الموسمية ورذاذ المطر والغيوم والنسيم المنعش في موسم الخريف بمحافظة ظفار، إضافة إلى ما تكتنز به البوادي والمناطق الساحلية من مقومات الجذب السياحي لتنظيم رحلات السفاري الصحرواية، وممارسة الرياضات المائية بالشواطئ الممتدة النظيفة، ويضاف إلى ذلك كله تنوع الموروث الشعبي في الفنون والصناعات اليدوية التقليدية .
ومن أبرز هذه المقومات أيضا الاستقرار الأمني الناتج عن الاستقرار السياسي، ذلك الذي يتيح للسائح التجول بالسيارة في مختلف ربوع السلطنة آمنا على نفسه وممتلكاته، ومصادفا لكل أشكال العون والضيافة وحسن الاستقبال من المواطنين المجبولين على الترحيب بضيوفهم سيما إذا كانوا أجانب ، ويعزز من هذا توافر عدد كبير من مشاريع الإيواء مثل الفنادق متعددة الدرجات والشقق الفندقية ومختلف المرافق التي تقدم الخدمات الضرورية للسياح والزوار، فحكومة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله ورعاه- تسعى إلى النهوض بقطاع السياحة بشكل ملموس من أجل تأكيد مكانة السلطنة في التاريخ والجغرافيا ،وإبراز ملامحها الثقافية والهوية الوطنية بالإضافة إلى استثمار إمكانات السلطنة في هذا المجال وزيادة إسهام هذا القطاع في التنمية الوطنية وتنو يع مصادر الدخل القومي تمشيا مع الرؤية المستقبلية للاقتصاد العماني .
وتنقسم السياحة في السلطنة إلى عدة أنواع :
السياحة الطبيعية | السياحة التراثية | السياحة الحديثة
السياحة الطبيعية :
وتشمل: الشواطئ | العيون المائية | الأفلاج | الكهوف | الأودية | الطيور والحيوانات
حبا الله سلطنة عمان بإمكانيات طبيعية وخلابة ، وهي تستحق الزيارة والمشاهدة.
والمواقع الطبيعية ذات الجذب السياحي توجد في كل محافظات ومناطق السلطنة وهي متنوعة :
مياه البحر الممتدة والشواطئ النظيفة والجذابة . والأفلاج والوديان والينابيع المنسابة والجبال الشامخة التي تعانق السماء التي تكسوها الخضرة اليانعة
من أشجار وزهور ومزروعات وكذلك الأنواع المتعددة من حيوانات وطيور واسماك.
واتساع الرمال الشاسعة والكهوف الجبلية، وأخيرا وليس آخرا خريف صلالة .
السياحة التراثية :
المعالم الأثرية | القلاع والحصون | المساجد التراثية
سياحة المواقع التراثية هي كنز من كنوز عمان وهي شاهد على براعة الانسان العماني و دوره في الحضارة الإنسانية على مر العصور.
والمزارات التراثية منتشرة في كل بقاع السلطنة وتهتم بها الحكومة الرشيدة اهتماما بالغا وهي ميسرة لكل زائر وكل سائح.
و تشمل الأتي:
أكثر من خمسمائة من القلاع والحصون والمساجد الأثرية والأسوار التاريخية وكذلك عدد من المزارات الدينية مثل قبر النبي أيوب وقبر النبي عمران وبعض المزارات الدينية الأخرى.
السياحة الحديثة (المتاحف) :
العاصمة: مسقــط
إسم الرئيس: السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد
العملة: الريال العماني.
المساحة: 212,460 كيلومتر مربع.
عدد السكان: 2,446,645 نسمة.
اللغة: اللغة العربية ،اللغة الإنجليزية ،الإيرانية ، السواحلية.
العيد القومي: 18 نوفمبر.
المناخ: حار صيفًا ، بارد شتاءً.
نظام الحكم: سلطاني واثي في الذكور من ذرية تركي بن سعيد بن سلطان .
العلم: اعتمد العلم العماني بقرار سلطاني ورفع أول مرة في 18 شوال 1391 هجرية الموافق 17 ديسمبر 1970 ميلادية
ويحمل العلم شعار الدولة المكون من سيفين متقاطعين يتوسطهما الخنجر العماني
ألوانه الأحمر والأخضر والأبيض متساوية في المقاسات (66,6 سم ) وهو مستطيل الشكل .
التعليم: يتألف السلم التعليمي فيها مما يلي : الابتدائية، والمتوسطة، الثانوية والتعليم الجامعي
المحافظات والمناطق: محافظة مسقط (6 ولايات) محافظة ظفار ( 10 ولايات )
محافظة مسندم (4 ولايات) محافظة البريمي (3 ولايات) منطقة الظاهرة ( 3 ولايات)
منطقة الباطنة (12 ولاية) المنطقة الداخلية (8 ولايات) المنطقة الوسطى (4 ولايات) والمنطقة الشرقية (11 ولاية) 61 ولاية بالمجمل .
أهم المدن: مسقط ، نزوى ، صحار , عبري ، السيب ، صلالة ، البريمي ...
التوقيت الرسمي: جرينتش + 4 ساعات
الإجازة الرسمية: الخميس والجمعة
رقم الإتصال الدولي: 00968
السياحة في سلطنة عمان
"كما أنه وإيمانا منا بأهمية قطاع السياحة وكونه صناعة نامية على المستوى العالمي حيث أصبح يشكل أحد العائدات الأساسية لكثير من دول العالم المتقدمة ونظراً لما حبا الله به بلدنا من تنوع بيئي وجغرافي ومقومات من الممكن أن تجعل منه أحد المحطات الرئيسية لذلك الغرض في المنطقة اتخذنا قراراً بإنشاء وزارة تعنى بهذا القطاع الحيوي المهم ألا وهى وزارة السياحة والتي نأمل من القائمين عليها أن يسارعوا في تبني الإجراءات والخطوات المدروسة الكفيلة بتنميته في القريب العاجل ـ إن شاء الله ـ وذلك بالتنسيق مع الجهات الحكومية الأخرى المعنية والقطاع الخاص"
من الخطاب السامي للانعقاد السنوي لمجلس عمان 2004م
تتمتع سلطنة عمان بمقومات سياحية عديدة ومتميزة موقعها الوسيط كبوابة بين شرق العالم وغربه، وتاريخها وحضارتها القديمة التي تواصلت منذ وقت مبكر مع مراكز حضارية أخرى في عالمنا عبر البحار التي تفوق العمانيون في ارتياد آفاقه إلى أقصى الشرق والغرب، والكثير من المواقع الأثرية الشاهدة على عظمة هذا التاريخ ومكانة من صنعوه وصاغوا مفرداته، فضلا عن التنوع البيئي ما بين السهل والجبل والنجد والساحل، ذلك الذي يتيح تباينا مناخيا يوفر شمسا ساطعة دافئة في الشتاء بالبوادي والحواضر، ونسائم عذبة خالية من الرطوبة مع حرارة معتدلة صيفا في الجبل الأخضر، مع الرياح الموسمية ورذاذ المطر والغيوم والنسيم المنعش في موسم الخريف بمحافظة ظفار، إضافة إلى ما تكتنز به البوادي والمناطق الساحلية من مقومات الجذب السياحي لتنظيم رحلات السفاري الصحرواية، وممارسة الرياضات المائية بالشواطئ الممتدة النظيفة، ويضاف إلى ذلك كله تنوع الموروث الشعبي في الفنون والصناعات اليدوية التقليدية .
ومن أبرز هذه المقومات أيضا الاستقرار الأمني الناتج عن الاستقرار السياسي، ذلك الذي يتيح للسائح التجول بالسيارة في مختلف ربوع السلطنة آمنا على نفسه وممتلكاته، ومصادفا لكل أشكال العون والضيافة وحسن الاستقبال من المواطنين المجبولين على الترحيب بضيوفهم سيما إذا كانوا أجانب ، ويعزز من هذا توافر عدد كبير من مشاريع الإيواء مثل الفنادق متعددة الدرجات والشقق الفندقية ومختلف المرافق التي تقدم الخدمات الضرورية للسياح والزوار، فحكومة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله ورعاه- تسعى إلى النهوض بقطاع السياحة بشكل ملموس من أجل تأكيد مكانة السلطنة في التاريخ والجغرافيا ،وإبراز ملامحها الثقافية والهوية الوطنية بالإضافة إلى استثمار إمكانات السلطنة في هذا المجال وزيادة إسهام هذا القطاع في التنمية الوطنية وتنو يع مصادر الدخل القومي تمشيا مع الرؤية المستقبلية للاقتصاد العماني .
وتنقسم السياحة في السلطنة إلى عدة أنواع :
السياحة الطبيعية | السياحة التراثية | السياحة الحديثة
السياحة الطبيعية :
وتشمل: الشواطئ | العيون المائية | الأفلاج | الكهوف | الأودية | الطيور والحيوانات
حبا الله سلطنة عمان بإمكانيات طبيعية وخلابة ، وهي تستحق الزيارة والمشاهدة.
والمواقع الطبيعية ذات الجذب السياحي توجد في كل محافظات ومناطق السلطنة وهي متنوعة :
مياه البحر الممتدة والشواطئ النظيفة والجذابة . والأفلاج والوديان والينابيع المنسابة والجبال الشامخة التي تعانق السماء التي تكسوها الخضرة اليانعة
من أشجار وزهور ومزروعات وكذلك الأنواع المتعددة من حيوانات وطيور واسماك.
واتساع الرمال الشاسعة والكهوف الجبلية، وأخيرا وليس آخرا خريف صلالة .
السياحة التراثية :
المعالم الأثرية | القلاع والحصون | المساجد التراثية
سياحة المواقع التراثية هي كنز من كنوز عمان وهي شاهد على براعة الانسان العماني و دوره في الحضارة الإنسانية على مر العصور.
والمزارات التراثية منتشرة في كل بقاع السلطنة وتهتم بها الحكومة الرشيدة اهتماما بالغا وهي ميسرة لكل زائر وكل سائح.
و تشمل الأتي:
أكثر من خمسمائة من القلاع والحصون والمساجد الأثرية والأسوار التاريخية وكذلك عدد من المزارات الدينية مثل قبر النبي أيوب وقبر النبي عمران وبعض المزارات الدينية الأخرى.
السياحة الحديثة (المتاحف) :